فشل تجارب زواج بفرنسية : ” شكات بيا وروحو بيا ” 

تبدو هذه القصة معقدة ومليئة بالمشاعرو الحزن . في مثل هذه الحالات، التواصل هو المفتاح. من المهم أن يتحدث الشخص التونسي مع زوجته الفرنسية بصراحة حول مشاعره ورغبته في رؤية ابنته.

” شكات بيا وروحو بيا ” .. الماديات هي السبب الرئيسي بحكم أنني لا أحمل وثائق رسمية للإقامة .. عملت المستحيل لرؤيتها لكن كانت طليقتي صد منيع لذلك

في هذا الفيديو قصته كاملة .يطالب فيها  تمكينه من إيجاد حل لرؤية إبنته

عموما تجارب الزواج بين تونسيين وفرنسيات قد تواجه تحديات عديدة، وقد تؤدي أحيانًا إلى الفشل. إليك بعض الأسباب الشائعة:

  1. اختلاف الثقافات: قد تؤدي الفروقات الثقافية إلى سوء فهم أو عدم توافق في القيم والعادات.
  2. اللغة: إذا لم يكن هناك تواصل فعال بسبب حواجز لغوية، يمكن أن يتسبب ذلك في صعوبة التعبير عن المشاعر والاحتياجات.
  3. الضغط الاجتماعي: يمكن أن يواجه الزوجان ضغوطًا من العائلات أو المجتمع، مما يؤثر سلبًا على العلاقة.
  4. توقعات غير واقعية: بعض الأزواج قد يكون لديهم توقعات مختلفة حول الحياة الزوجية، مما يؤدي إلى خيبة أمل.
  5. التغيرات الحياتية: الانتقال للعيش في بلد جديد أو التعامل مع مشاكل العمل قد يؤدي إلى التوتر والمشاكل الزوجية.
  6. الالتزامات العائلية: قد تؤثر الالتزامات العائلية على العلاقة، خاصةً إذا كانت هناك توقعات من الطرفين بشأن الأدوار العائلية.

في النهاية، يمكن أن تؤدي هذه العوامل إلى صعوبات، ولكن من المهم أن يتواصل الزوجان بصدق وأن يسعيا لإيجاد حلول للمشاكل التي تواجههما.

 

 

4o mini

 


by

Tags:

Comments

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *