تبدو هذه القصة معقدة ومليئة بالمشاعرو الحزن . في مثل هذه الحالات، التواصل هو المفتاح. من المهم أن يتحدث الشخص التونسي مع زوجته الفرنسية بصراحة حول مشاعره ورغبته في رؤية ابنته.
” شكات بيا وروحو بيا ” .. الماديات هي السبب الرئيسي بحكم أنني لا أحمل وثائق رسمية للإقامة .. عملت المستحيل لرؤيتها لكن كانت طليقتي صد منيع لذلك
في هذا الفيديو قصته كاملة .يطالب فيها تمكينه من إيجاد حل لرؤية إبنته
4o mini
اترك تعليقاً